يتناول هذا البحث ظاهرة التكرار في ديوان ( لا غالب إلاّ الحب ) لنزار قباني، هذه الظاهرة التي ظهرت بشكل واضح في ديوانه، وترى الباحثة بأن هذه الظاهرة لا يخلو منها شعر فهي إحدى الدعائم الأساسية التي يقوم عليها الشعر في بنيتيه: المعنوية والشكلية، وأنّ التكرار يتمثّل في عدد من الأضرب والمستويات؛ كالتكرار الصوتي، وتكرار الكلمة والجملة.
وجاءت الدراسة في مبحثين يتناول المبحث الأول الجانب النظري لهذه الظاهرة في حين يعمد المبحث الثاني إلى تطبيق أنواع التكرار على نماذج من قصائد الديوان التي كشفت عن قدرة الشاعر في بنائها ليجعل منها أداةً فاعلة داخل النص الشعري، وأداة جمالية تحرك فضاء النص الشعري، وتنقله من السكون إلى الحركة وتمنحه القوة والتأثير، وتجذب انتباه المتلقي، وتشده ليعيش داخل النص الشعري.
ثم تأتي الخاتمة حاملة أهم النتائج التي توصلت إليها الدراسة.
وينتهي البحث إلى قائمة بأهم المصادر والمراجع التي أفاد منها.
الزريقات, أسماء محمد. (2020). ظاهرة التکرار في ديوان (لا غالب إلاّ الحب)لنزار قباني. مجلة كلية الآداب - جامعة القاهرة, 80(ینایر علوم لغة), 1-36. doi: 10.21608/jarts.2020.88872
MLA
أسماء محمد الزريقات. "ظاهرة التکرار في ديوان (لا غالب إلاّ الحب)لنزار قباني". مجلة كلية الآداب - جامعة القاهرة, 80, ینایر علوم لغة, 2020, 1-36. doi: 10.21608/jarts.2020.88872
HARVARD
الزريقات, أسماء محمد. (2020). 'ظاهرة التکرار في ديوان (لا غالب إلاّ الحب)لنزار قباني', مجلة كلية الآداب - جامعة القاهرة, 80(ینایر علوم لغة), pp. 1-36. doi: 10.21608/jarts.2020.88872
VANCOUVER
الزريقات, أسماء محمد. ظاهرة التکرار في ديوان (لا غالب إلاّ الحب)لنزار قباني. مجلة كلية الآداب - جامعة القاهرة, 2020; 80(ینایر علوم لغة): 1-36. doi: 10.21608/jarts.2020.88872